فلنكن ممتنين لتلك الآماكن التي جمعتنا بمن نحب وخلدت ابتسامات نابعة من القلب حين يعود بنا الحنين *!
لاَ مَفرَ منّ الحَنينَ لاَ حُلّ ، لاَ هُروَبّ ولاَ نِهُايَاتَ يسَكِنونّ بِدوّاخلنَا حتِىَ وَهُم غائِبونَ ..!*
فقَط لأنيّ شديده التحمُل ، ظنوآ أنني لآ أشعُر ~
احتفظوا بـ صور الاشخاص الذين لاتتخيلون أيامكم بدون : ملامحهم ، وإبتساماتهم ونظراتهم .. فـ الصور : صدقة الزمن على فُجاعى الفَقد وهو إيقاف لحظة من الزمن تبقى للأبد
وكأنّك تحنُّ الى شبابٍ لا يُكتَبُ عنه ، إنّما يُبْكى عليه فقط.! ::: !
لن أغمض عينيّ، لن أطفئ الضوء، لن أسدل الستائر، أريد أن أرى شهقة عينيك !
بعـض الأمآكن . . ترفض البديل , حتى لو ظلت ” خآليهَ . . إلى الأبدَ ..
وهنا الأمانُ يا أبي ، فَـ عندما أكونُ بين يديك أعلمُ أنني لن أسقط !!
لا اُطيقُ الإلتِزامُ بشئ واعشقُ حياةَ العابرين …*